سلسلتنا:
نبـــضات
اليوم رح نعرض الحلقة الخامسة منها بإذن الله...
₪ اســـــتعد ₪
طالب المدرسة….بفترة الامتحانات النهائية في التوجيهي مثلا..
أبوك: حبيبي خليك بغرفتك وأجّل زيارتك لابن أبو فتحي لبعد الامتحانات..
إنت: ليش بابا أنا درست منيح!!
أبوك: لا حبيبي لازم منيح لإنو عليك شي كتير مهم رح يحددلك مصيرك العلمي والعملي..
أختك: شو كيف للفاينال؟؟ منيح؟
إنت: أستغفر الله العظيم !!!!
وكل ما تشوف حدا بيضلوا يسألوك هالأسئلة المعتة!!!
طالب الجامعة…. لما تكون على أبواب الامتحانات النهائية اللي بالفصل الأخير.. أهلك بكونوا عاملين استنفار بالبيت!!
أخوك الكبير: اسمع مني ياخيي،، هاي فرصتك الأخيرة، لازم منيح! لازم تتخرج بتقدير مش أقل من " جيد جدا مرتفع "، أتصلك على صاحبي خالد حتى تصدق أهمية كلامي؟
إنت: لا مفيش داعي!
أخوك الكبير: خالد اتخرج بتقدير مو منيح أبدا وهلأ ما عم بلاقي شغل! الخرجين معبيين البلد والوظائف قليلة والموظـِّفين شديدن بالاختيار! فمين بدهم يوخدوا ليوخدوا؟؟!!! شي طبيعي ما رح يوخدوا عالخبرة لإنو خريج جديد! بيوخدوا عالتقدير الجامعي والمستوى اللي كنت فيه…
وبتضل عهالموال لحديت ما تتخرج ويطلع تقديرك!
اللي بيشتغل… لما يكون عندك مقابلة:
صاحبك: شو؟؟ استرجعت معلوماتك؟ لويت لسانك شوي وحطيت شوية سكر على كلامك حتى تصير لَبـِقْ وجنتل؟ وعملت بروفا مع حالك؟ حضّرت شو بدك تحكي ؟ بالمختصر منيح؟؟
إمك: الله يرضى عليك شد حيلك ومنيح للمقابلة.. مين بيعرف يمكن يقبلوك ويطلع الراتب منيح ويتحسن وضعك المالي وأجوزك وأشوف ولادك قبل ما أموت!!
طبعا شي كتير مفيد بحياتنا…
لإنو الممتاز بنقدر نأدي المهمة ولو كانت صعبة..
]
تلت حرف في اللغة العربية اتحدوا ليكونوا حقيقة ما بيقدر حد بهالدنيا ينكرها..
حتى الكفرة والملحدين!
بس نسمع بمحاضرة دينية عن الموت،،
أثناء فترة سماعنا بنكون مدمعين وبدنا نبكي كمان شوي وبنكون بهالفترة كلنا إيمان وتقى وبنعيش بهاللحظة بخشية من الله وما بنصدق إيمتى تخلص المحاضرة حتى نعمل شي يفيدنا تجهّزاً للموت..
[center]الموت ما إله عمر معين ولا زمن معين ولا مكان معين ولا سبب معين ولا حالة معينة..
الموت بيجي فجأة!
فجـــــــأة!!
لو إجا الموت،، صدقني ما رح تقدر تأجله بس 5 دقايق حتى تقضي صلاة فاتتك، ولا رح تقدر تأجله ربع دقيقة حتى تعتزر لإمك عن موقف أغضبتها فيه..
والله لو إجو بأطباء الدنيا ما رح يقدروا يمنعوا قدر الله،
رضي الله عنه وأرضاه...
مش المشكلة بالموت..
الموت قبل ما يصير علينا صار بنبينا صلى الله عليه وسلم وبالصحابة..
يا جماعة المشكلة بـ3 أشياء عن الموت!!
السلف الصالح –رضوان الله عليهم_..
صدقوا إيمانهم،،
تيقنوا بنزول الموت، فاستعدوا إله في كل لحظة!
في كل دقيقة من حياتهم
استعدوا إله
في كل ثانية!
في كل موقف بيمر معهم كانوا يتزكروا الموت ويستعدوله..
بس استعدادهم مش أي استعداد!
شوفوا هالاستعداد..!!
الحرف بحسنة والحسنة بعشر أمثالها،، فما بالك بكل حروف القرآن الكريم! أديش الرقم؟؟ طيب أضربو بـ4000؟؟؟!!!!
الصالحين... أحبوا الموت!
اتخيلوا! أحبوه!!!
ما دامه بقرّبهم من الله، ومادامهم رح يموتوا على حاله بترضي رب العالمين،،
فأهــلا بالموت..
الصحابة رضوان الله عليهم،، كانوا يخاطبوا أعداءهم بـ:
" جئناكم بقوم يحبون الموت ، كما تحبون أنتم الحياة "
ما دام رح نموت شهداء،، على حالة بترضي ربنا..
فأهـــلا بالموت..
هيك كانوا رضوان الله عليهم..
بالله عليك هل عمرك حكيت:
اليوم رح نعرض الحلقة الخامسة منها بإذن الله...
₪ اســـــتعد ₪
طالب المدرسة….بفترة الامتحانات النهائية في التوجيهي مثلا..
أبوك: حبيبي خليك بغرفتك وأجّل زيارتك لابن أبو فتحي لبعد الامتحانات..
إنت: ليش بابا أنا درست منيح!!
أبوك: لا حبيبي لازم منيح لإنو عليك شي كتير مهم رح يحددلك مصيرك العلمي والعملي..
أختك: شو كيف للفاينال؟؟ منيح؟
إنت: أستغفر الله العظيم !!!!
وكل ما تشوف حدا بيضلوا يسألوك هالأسئلة المعتة!!!
طالب الجامعة…. لما تكون على أبواب الامتحانات النهائية اللي بالفصل الأخير.. أهلك بكونوا عاملين استنفار بالبيت!!
أخوك الكبير: اسمع مني ياخيي،، هاي فرصتك الأخيرة، لازم منيح! لازم تتخرج بتقدير مش أقل من " جيد جدا مرتفع "، أتصلك على صاحبي خالد حتى تصدق أهمية كلامي؟
إنت: لا مفيش داعي!
أخوك الكبير: خالد اتخرج بتقدير مو منيح أبدا وهلأ ما عم بلاقي شغل! الخرجين معبيين البلد والوظائف قليلة والموظـِّفين شديدن بالاختيار! فمين بدهم يوخدوا ليوخدوا؟؟!!! شي طبيعي ما رح يوخدوا عالخبرة لإنو خريج جديد! بيوخدوا عالتقدير الجامعي والمستوى اللي كنت فيه…
وبتضل عهالموال لحديت ما تتخرج ويطلع تقديرك!
اللي بيشتغل… لما يكون عندك مقابلة:
صاحبك: شو؟؟ استرجعت معلوماتك؟ لويت لسانك شوي وحطيت شوية سكر على كلامك حتى تصير لَبـِقْ وجنتل؟ وعملت بروفا مع حالك؟ حضّرت شو بدك تحكي ؟ بالمختصر منيح؟؟
إمك: الله يرضى عليك شد حيلك ومنيح للمقابلة.. مين بيعرف يمكن يقبلوك ويطلع الراتب منيح ويتحسن وضعك المالي وأجوزك وأشوف ولادك قبل ما أموت!!
طبعا شي كتير مفيد بحياتنا…
لإنو الممتاز بنقدر نأدي المهمة ولو كانت صعبة..
]
تلت حرف في اللغة العربية اتحدوا ليكونوا حقيقة ما بيقدر حد بهالدنيا ينكرها..
حتى الكفرة والملحدين!
بس نسمع بمحاضرة دينية عن الموت،،
أثناء فترة سماعنا بنكون مدمعين وبدنا نبكي كمان شوي وبنكون بهالفترة كلنا إيمان وتقى وبنعيش بهاللحظة بخشية من الله وما بنصدق إيمتى تخلص المحاضرة حتى نعمل شي يفيدنا تجهّزاً للموت..
[center]الموت ما إله عمر معين ولا زمن معين ولا مكان معين ولا سبب معين ولا حالة معينة..
الموت بيجي فجأة!
فجـــــــأة!!
لو إجا الموت،، صدقني ما رح تقدر تأجله بس 5 دقايق حتى تقضي صلاة فاتتك، ولا رح تقدر تأجله ربع دقيقة حتى تعتزر لإمك عن موقف أغضبتها فيه..
والله لو إجو بأطباء الدنيا ما رح يقدروا يمنعوا قدر الله،
رضي الله عنه وأرضاه...
مش المشكلة بالموت..
الموت قبل ما يصير علينا صار بنبينا صلى الله عليه وسلم وبالصحابة..
يا جماعة المشكلة بـ3 أشياء عن الموت!!
السلف الصالح –رضوان الله عليهم_..
صدقوا إيمانهم،،
تيقنوا بنزول الموت، فاستعدوا إله في كل لحظة!
في كل دقيقة من حياتهم
استعدوا إله
في كل ثانية!
في كل موقف بيمر معهم كانوا يتزكروا الموت ويستعدوله..
بس استعدادهم مش أي استعداد!
شوفوا هالاستعداد..!!
الحرف بحسنة والحسنة بعشر أمثالها،، فما بالك بكل حروف القرآن الكريم! أديش الرقم؟؟ طيب أضربو بـ4000؟؟؟!!!!
الصالحين... أحبوا الموت!
اتخيلوا! أحبوه!!!
ما دامه بقرّبهم من الله، ومادامهم رح يموتوا على حاله بترضي رب العالمين،،
فأهــلا بالموت..
الصحابة رضوان الله عليهم،، كانوا يخاطبوا أعداءهم بـ:
" جئناكم بقوم يحبون الموت ، كما تحبون أنتم الحياة "
ما دام رح نموت شهداء،، على حالة بترضي ربنا..
فأهـــلا بالموت..
هيك كانوا رضوان الله عليهم..
بالله عليك هل عمرك حكيت:
" إزا رح أموت على حالة بترضي الله، فأهلين بالموت!! "
هل إنت قد هالكلام؟
طيب... بدك تموت على حالة بترضي الله؟؟
بدك تموت وإنت بتصلي وإنت ساجد لرب العالمين؟؟ أو بأي حالة
بترضي الله؟
بدك تموت وإنت بتصلي وإنت ساجد لرب العالمين؟؟ أو بأي حالة
بترضي الله؟
رح أقلك بشارة حلوة كتير ورح تنبسط..
وللأسف العكس صحيح
عامر بن عبدالله بن الزبير رضي الله عنه،، مات على حالة طيبة،
حالة كلنا بنتمنى نموت عليها..
مات في الصلاة! ,, رضوان الله عليه..
متل ما عاش على الصالحات ربنا ختمله بعمل صالح..
العبرة يا إخواني إنو:
بدك تنجى من ال3 أشياء اللي حكيتلك عنهم؟
إزا إجابتك "نعم" فالحل:
وللأسف العكس صحيح
عامر بن عبدالله بن الزبير رضي الله عنه،، مات على حالة طيبة،
حالة كلنا بنتمنى نموت عليها..
مات في الصلاة! ,, رضوان الله عليه..
متل ما عاش على الصالحات ربنا ختمله بعمل صالح..
العبرة يا إخواني إنو:
بدك تنجى من ال3 أشياء اللي حكيتلك عنهم؟
إزا إجابتك "نعم" فالحل:
اتزكر الموت بكل لحظة من حياتك..
أخي، أختي.. لو اتزكرتوا الموت بكل لحظه من حياتكم واستعديتوا إله بكل لحظة ،،
ابقوا متأكدين إنو ما رح تنقبض أرواحكم بإذن الله إلا على حالة طيبة..
لو في صلاة فاتتك ولسا ما قضيتها،، اقضيــها،، مين رح يقضيلك اياها وإنت في القبر؟؟
لو في عليك يوم بدك تصومه.. صومه وما تأجل.. يمكن روحك تطلع لربها وهاد اليوم لسا في ذمتك..
لو في يمين حلفته وحنثت فيه ولسا ما كفّرت عنه،، كفّر عنه بأقرب وقت،، مين بيعرف؟؟ يمكن بأي لحظة تنتهي حياتك...
لو في فعل بغضب الله ولساتك مُصـرّ عليه سارع بالإقلاع عنه قبل ما يفوتك الأوان!!
لو في عبادة إنت لسا مقصر فيها,, سارع بالالتزام فيها وما تأجل... !
هاد المبدأ اللي بنستعمله بحياتنا اليومية،، خلينا نستعمله لآخرتنا...
كل الكلام اللي حكيناه بهالحلقة رح تلاقوا معناه بهاليوتيوب:
بعتذر كتير على الإطاله,،
في كتير أشياء عن هالموضوع كنا لازم نذكرها ونوضحها..
ادعولـنا...
في كتير أشياء عن هالموضوع كنا لازم نذكرها ونوضحها..
ادعولـنا...