فوائد الصيام فى شهر رمضان المبارك عديدة فمنها الروحية والنفسية والجسدية وحتى تتحقق هذه الفوائد علينا أن نتبع الوصايا الطبية خلال هذا الشهر الكريم ويقول الدكتور مدحت الشافعى استاذ المناعة الإكلينيكية والروماتزم بكلية الطب بجامعة عين شمس بجمهورية مصر العربية حول هذه الوصايا:
* "كلوا واشربوا ولا تسرفوا" وهنا يتم تجنب الإفراط فى الدهون والحلويات والأطعمة الثقيلة لتحسين كوليسترول الدم وينقص وزن الفرد بمقدار 3 كيلوجرامات كما جاء فى العديد من الأبحاث وبالتالى نكتسب صحه وسعادة وخيرا ووقاية للقلب.
* "لا يزال الناس بخير ما عجّلوا الفطر" وبالتالى يتحقق سرعة تعويض ما فقد من ماء وطاقة أثناء النهار وتأخير الإفطار يزيد من انخفاض سكر الدم وهو أمر غير مقبول.
* "إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر" حيث يمثل التمر أسرع مصدر سكرى يدفع عنا الجوع واحتواء التمر على الألياف منعا للإمساك وتعطينا الشعور بامتلاء المعدة فلا يفرط الصائم فى تناول كمية من الطعام أكبر من المطلوب، ويتم الإفطار على مرحلتين تناول التمر أولا مع الماء ينبه المعدة وتمتص ما بالتمر من مواد سكرية فيزول الإحساس بالعطش والجوع ثم يقوم الصائم بآداء صلاة المغرب ليعود بعد ذلك إلى إكمال الإفطار وبالتالى نتجنب تناول كمية كبيرة من الطعام دفعه واحدة فلا يحدث تلبك معدى معوى وعسر هضم.
* يؤكد الدكتور مدحت على ضرورة أن نختار الغذاء الصحى المتكامل الغنى بالألياف مثل السلطات فيحدث الإحساس بالامتلاء والشبع ومن ثم يتناول الفرد أقل كمية من الطعام ويبتعد تماما عن البهارات والتوابل والمقليات والمسبكات التى ينجم عنها عسر الهضم ليكون رمضان فرصة لراحة الجهاز الهضمي.
* يشير د. مدحت إلى ضرورة الحرص على تناول وجبة السحور الذى يجب أن يكون خاليا من الدسم الشديد سهل الهضم وليس غنيا بالسكريات الأمر الذى ينبه الأنسولين وبالتالى انخفاض فى سكر الدم أثناء النهار وكذلك فإن فى السحور ذاته خير فرصة للحيلولة دون حدوث الإعياء والصداع والشعور بالعطش ويجب أن يقترن السحور بقرب صلاة الفجر حتى يتزايد الكسب من خلال أداء صلاة الفجر ويجب أيضا تجنب البهارات والتوابل خاصة فى السحور حيث أنهما تزيد الإحساس بالعطش وتتجنب الوجبات الجاهزة والمحفوظة وشرب الكمية الصافية من الماء.
* كما يجب أن نتجب النوم بعد الإفطار خاصة بعد الوجبات الدسمة الأمر الذى يزيد من الكسل والخمول الأمر الذى قد يشل الجهاز الهضمى فيحدث سوء الهضم والتلبك لذا يجب أن يكون الإفطار معتدلا ثم النهوض لصلاة العشاء والتراويح الأمر الذى يساعد على هضم الطعام.
* يؤكد د. مدحت أن شهر رمضان أكبر فرصة للإقلاع عن التدخين فلو أن الصائم استطاع الإقلاع عن التدخين لساعات طويلة أثناء النهار فلماذا لا نقوم بذلك.
* إذا كنت مريضا قبل أن تبدأ الصيام فراجع طبيبك فهو أدرى بحالتك.
* يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: "إذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يغضب" الأمر الذى يزيد من افراز هرمون الابنيغيرين بالدم الأمر الذى يحدث اضطرابات بالهضم ويزيد من تحول الجلوكوجين بالكبد إلى سكر لذا يمثل طاقة مفقودة. كما أن الغضب والضغوط النفسية يزيد من مستوى الكوليسترول الضار بالدم وهو بجانب الأدرنالين المفرز بكثرة يمثل أكبر ضرر على عضلة القلب الأمر الذى يحدث نوبة قلبية.
* يوضح د. مدحت أن مرض القولون العصبى والمرارة المزمنة يستفيدون كثيرا من الصيام حيث تقل حركية القولون والمرارة الأمر الذى يقلل الشعور بالألم وعلى مريض السكر إذا سمح له بالصيام أن يحرص على تناول أكبر قدر من الماء خلال فترة الإفطار ويؤخر وجبة السحور إلى قرب الفجر وعليه التنبه لعلامات وأعراض نقص السكر بالدم الأمر الذى يسمح له أن يفطر حتى لو كان ذلك قريبا من موعد الإفطار كما يجب أن نجنب الصيام لأطفالنا ولا يجوز أن نضربهم ونجبرهم لأن ذلك قد يدفع بالطفل إلى أن يأكل سرا وتكبر معه الخيانة وعلى وليّ الأمر أن يحرص على تناول الطفل وجبة السحور المتكاملة غذائيا والغنية بالسوائل.
* يبين د. مدحت أن الفطور رخصة للمريض كما هو للمسافر وليس من البر الصوم فى المرض بل وربما كان المريض أولى من المسافر.. وعلى مرضى حصوات الكلى تجنب الصيام فى أيام الحرارة الشديدة وأن يحرصوا على تناول أكبر قدر من السوائل والماء أثناء فترة الإفطار.
* الصيام كما يقول د. مدحت دعوة للجسم السليم والقلب التائب لله فالصيام حركة فى النهار وراء الرزق الحلال وحركة فى الليل فى صلاة التراويح.
* "كلوا واشربوا ولا تسرفوا" وهنا يتم تجنب الإفراط فى الدهون والحلويات والأطعمة الثقيلة لتحسين كوليسترول الدم وينقص وزن الفرد بمقدار 3 كيلوجرامات كما جاء فى العديد من الأبحاث وبالتالى نكتسب صحه وسعادة وخيرا ووقاية للقلب.
* "لا يزال الناس بخير ما عجّلوا الفطر" وبالتالى يتحقق سرعة تعويض ما فقد من ماء وطاقة أثناء النهار وتأخير الإفطار يزيد من انخفاض سكر الدم وهو أمر غير مقبول.
* "إذا أفطر أحدكم فليفطر على تمر" حيث يمثل التمر أسرع مصدر سكرى يدفع عنا الجوع واحتواء التمر على الألياف منعا للإمساك وتعطينا الشعور بامتلاء المعدة فلا يفرط الصائم فى تناول كمية من الطعام أكبر من المطلوب، ويتم الإفطار على مرحلتين تناول التمر أولا مع الماء ينبه المعدة وتمتص ما بالتمر من مواد سكرية فيزول الإحساس بالعطش والجوع ثم يقوم الصائم بآداء صلاة المغرب ليعود بعد ذلك إلى إكمال الإفطار وبالتالى نتجنب تناول كمية كبيرة من الطعام دفعه واحدة فلا يحدث تلبك معدى معوى وعسر هضم.
* يؤكد الدكتور مدحت على ضرورة أن نختار الغذاء الصحى المتكامل الغنى بالألياف مثل السلطات فيحدث الإحساس بالامتلاء والشبع ومن ثم يتناول الفرد أقل كمية من الطعام ويبتعد تماما عن البهارات والتوابل والمقليات والمسبكات التى ينجم عنها عسر الهضم ليكون رمضان فرصة لراحة الجهاز الهضمي.
* يشير د. مدحت إلى ضرورة الحرص على تناول وجبة السحور الذى يجب أن يكون خاليا من الدسم الشديد سهل الهضم وليس غنيا بالسكريات الأمر الذى ينبه الأنسولين وبالتالى انخفاض فى سكر الدم أثناء النهار وكذلك فإن فى السحور ذاته خير فرصة للحيلولة دون حدوث الإعياء والصداع والشعور بالعطش ويجب أن يقترن السحور بقرب صلاة الفجر حتى يتزايد الكسب من خلال أداء صلاة الفجر ويجب أيضا تجنب البهارات والتوابل خاصة فى السحور حيث أنهما تزيد الإحساس بالعطش وتتجنب الوجبات الجاهزة والمحفوظة وشرب الكمية الصافية من الماء.
* كما يجب أن نتجب النوم بعد الإفطار خاصة بعد الوجبات الدسمة الأمر الذى يزيد من الكسل والخمول الأمر الذى قد يشل الجهاز الهضمى فيحدث سوء الهضم والتلبك لذا يجب أن يكون الإفطار معتدلا ثم النهوض لصلاة العشاء والتراويح الأمر الذى يساعد على هضم الطعام.
* يؤكد د. مدحت أن شهر رمضان أكبر فرصة للإقلاع عن التدخين فلو أن الصائم استطاع الإقلاع عن التدخين لساعات طويلة أثناء النهار فلماذا لا نقوم بذلك.
* إذا كنت مريضا قبل أن تبدأ الصيام فراجع طبيبك فهو أدرى بحالتك.
* يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: "إذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يغضب" الأمر الذى يزيد من افراز هرمون الابنيغيرين بالدم الأمر الذى يحدث اضطرابات بالهضم ويزيد من تحول الجلوكوجين بالكبد إلى سكر لذا يمثل طاقة مفقودة. كما أن الغضب والضغوط النفسية يزيد من مستوى الكوليسترول الضار بالدم وهو بجانب الأدرنالين المفرز بكثرة يمثل أكبر ضرر على عضلة القلب الأمر الذى يحدث نوبة قلبية.
* يوضح د. مدحت أن مرض القولون العصبى والمرارة المزمنة يستفيدون كثيرا من الصيام حيث تقل حركية القولون والمرارة الأمر الذى يقلل الشعور بالألم وعلى مريض السكر إذا سمح له بالصيام أن يحرص على تناول أكبر قدر من الماء خلال فترة الإفطار ويؤخر وجبة السحور إلى قرب الفجر وعليه التنبه لعلامات وأعراض نقص السكر بالدم الأمر الذى يسمح له أن يفطر حتى لو كان ذلك قريبا من موعد الإفطار كما يجب أن نجنب الصيام لأطفالنا ولا يجوز أن نضربهم ونجبرهم لأن ذلك قد يدفع بالطفل إلى أن يأكل سرا وتكبر معه الخيانة وعلى وليّ الأمر أن يحرص على تناول الطفل وجبة السحور المتكاملة غذائيا والغنية بالسوائل.
* يبين د. مدحت أن الفطور رخصة للمريض كما هو للمسافر وليس من البر الصوم فى المرض بل وربما كان المريض أولى من المسافر.. وعلى مرضى حصوات الكلى تجنب الصيام فى أيام الحرارة الشديدة وأن يحرصوا على تناول أكبر قدر من السوائل والماء أثناء فترة الإفطار.
* الصيام كما يقول د. مدحت دعوة للجسم السليم والقلب التائب لله فالصيام حركة فى النهار وراء الرزق الحلال وحركة فى الليل فى صلاة التراويح.